بدأت رحلتنا عندما أرادت أمينة زغلول أن تحول شغفها إلى مكان حقيقي يقدم فطورا مصريا شرقيا صحيا لجميع الطبقات الاجتماعية في المجتمع المصري فكانت البداية قلب القاهرة "في ١٥ شارع هدى شعراوي وسط البلد" مع قائمة الفطور المصري التقليدي من فول وطعمية وغيرهما

كانت أمينة زغلول تبحث باستمرار عن طرق للنمو والتوسع فقامت بأعمال تجديد وتوسيع لتشمل ٥ طاولات صغيرة تسع ١٠ أشخاص لتناول الطعام

استمرت اعمال التوسيع فتحولت من ١٠ مقاعد الي ١١٢ مقعدا محاط وسط ديكور انيق بلمحات تاريخية مميزة

فلفلة كان يسمى في هذا الوقت ب “فلفلة جاردنز"

مع التفاني في العمل والاجتهاد، نال فلفلة سمعة طيبة في تقديم الاكالات المصرية الأصيلة ذوق المذاق المميز

تم تقديم قائمة الطعام الكاملة لأول مرة، حيث شملت جميع أصناف الأطباق المصرية بما في ذلك الطعام النباتي، أطباق اللحوم المطبوخة والمشوية.

احتفلت فلفلة بمرور ٢٥ عاما من النجاح المستمر

بعد 26 سنة من بداية فلفلة قامت امينة زغلول بزيادة السعة الاستيعابية الي ٢٥٠ مقعدا من خلال ٧ افرع في انحاء القاهرة وأيضا في الغردقة

العمل الشاق يؤتي ثماره

كمؤسسة تجارية مرموقةInternational Gastronomic Grand Prix 1992 منحت فلفلة جائزة

علاء زغلول، ابن أمينة زغلول قدم مفهوم جديد لخدمة الوجبات الجاهزة المعروفة اليوم باسم "فلفلة إكسبريس" مما اتاح الامكانية لعملاء فلفلة بالتمتع بالوجبات السريعة والسندويتشات

تولي علاء زغلول المسؤولية وأصبح مالك فلفلة للحفاظ على تراث أمينة زغلول ووصفتها السرية وشغفها، وبالتالي أصبح فلفلة علاء الدين

تم فصل فلفلة علاء الدين عن بقية الفروع للحفاظ على جودة ونوعية الخدمة المعتادة لرواد المطعم

تم تقديم "فلفلة إكسبريس" لخدمة توصيل الوجبات السريعة

احتفلت فلفلة بمرور 50 عاما من النجاح المستمر

 منحت فلفلة شهادة امتياز بناءا علي تقيم الزائرين من TripAdvisor لثلاث سنوات متتالية  

لنشهد سويا إنجازات فلفلة